منتديات ديزاين بيست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

انت غير مسجل
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مشترك في المنتدى. لتسجيل الرجاء اضغط هنــا
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 183 الحصول على جزاءهم العادل
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 129 توجيه سيف إلى فارس
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 182 : لا أحد منكم سيرحل!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 128 تکبر نشوان شاکر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 181 : ما أنت بالضبط؟
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 127 أنت؟؟
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 126 الآن، هل تصدقني ؟
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 125 ما هذه الصدفة هذا اتصال من السيد
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 124 غضب فارس
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 123 مكسور القلب
اليوم في 3:00 am
اليوم في 2:54 am
اليوم في 2:52 am
اليوم في 2:41 am
اليوم في 1:29 am
أمس في 11:30 pm
أمس في 11:21 pm
أمس في 11:06 pm
أمس في 10:09 pm
أمس في 10:01 pm











 
     
الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتعإدارة الموقع

 

 حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة

EL Prince
.. مراقب عام المنتدى ..

ــــــــــــــــــــــــــــــ
.. مراقب عام المنتدى ..ــــــــــــــــــــــــــــــ
EL Prince


تاريــخ التسجيـــــــل : 30/12/2023
مجموع المشاركــات : 1204
مــــعدل النشـــــــاط : 3066
آوسمتي
العطاء
العطاء
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
>



حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم Empty
مُساهمةموضوع: حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم   حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم Emptyالثلاثاء فبراير 06, 2024 4:44 pm


حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم


حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم


كانت المدينة المنورة دولةَ الإسلام حينئذٍ؛ ومساحتها عشرات الكيلومترات فقط، وما حولها كانت قبائل عربية لم تدخل الإسلام، بل المدينة نفسها يوجد فيها بقية باقية من اليهود وهم يهود بني قريظة، والمنافقون ما زالت لهم شوكة فيها.

المهم كانت مساحة دولة محمد صلى الله عليه وسلم صغيرة جدًّا، وفيها أعداء له.

فإذا بجيوش الأحزاب تأتي مُدجَّجة بالسلاح، والفرسان عددُهم أضعاف جيش النبي صلى الله عليه وسلم.

فاحتاج النبي صلى الله عليه وسلم أن يحفِرَ خندقًا في وسط مزارع المدينة المنورة من جهة الشمال؛ أي إنه أبقى أجزاء كثيرة من أملاك أهل المدينة ينزل فيها جيش الأحزاب، بل بَقِيَتْ قرى خارج الخندق نزل فيها جيش المشركين، والتجأ أهلها داخل المدينة.

وبينما الحصار يشتد، والمؤونة تقل، والخوف يزداد، يظهر فريق المخذِّلين داخل المدينة المنورة وهم المنافقون، فيزيدون في عناء أهل الإسلام، ثم اشتد أكثر حينما غدر بنو قريظة بالمسلمين، فتحالفوا مع المشركين، واتفقوا على دخول المدينة من جهتهم.

في هذه الحال صار الخندق الذي تعب في حفره المسلمون أيما تعب لا يحمي إلا جهة من المدينة، والجهة الأخرى صارت مع العدو، يسهل اقتحامها.

ففي هذا الوضع وصف الله حال المسلمين بالمدينة المنورة: ﴿ إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا * هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا ﴾ [الأحزاب: 10، 11].

بنو قريظة من أعلى المدينة، وجيش الأحزاب من النواحي الأخرى، فظن بعض المسلمين أنها النهاية لهم ولذرياتهم: ﴿ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا ﴾ [الأحزاب: 10].

وانشغل النبي صلى الله عليه وسلم بردِّ هجمات المشركين المتواصلة، حتى شُغِلَ عن صلاة العصر، فلم يصلِّها إلا بعد غروب الشمس، وتيقن المنافقون بالنهاية لأهل الإسلام، فظهر النفاق علنيًّا منهم، وتيقن الأحزاب واليهود أنها الضربة الأخيرة والقاضية على أهل الإسلام، فكأنهم يعيشون لحظات القضاء على المسلمين وأسْرِ بعضهم؛ حيث لا يوجد لأهل الإسلام مدد من مال أو رجال أو عتاد أو غذاء، فليس في الأرض جماعة تواليهم، ولا دولة تناصرهم، بل الكل يترقب النهاية لمحمد صلى الله عليه وسلم وصحبه، وأطفالهم ونسائهم.

والجيوش الكافرة المحيطة بالمدينة التي قدمت من مسافات طويلة متلهِّفة للانتقام والفعل بأهل الإسلام الأفاعيل الشنيعة.

فكأنهم يَرَون محمدًا صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر، وعثمان وعليًّا، وسادات المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم، منهم المجندل المقتول، ومنهم الأسير يذِلُّونه ذُلًّا يتمنى معه الموت.

فانقطعت كل حسابات التقدير العسكري الدنيوي عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، والجوع اشتد عليهم وعلى ذراريهم وأطفالهم.

حينها حينها جاء المدد الرباني الذي لا يُغلَب، والجند الملائكي الذي لا يُكسَر، وجاءت الريح على المشركين، وتفرَّق أمر الأحزاب، واختلفوا فيما بينهم، وتفرقوا إلى غير اجتماع للأبد، ودخلت الشكوك بينهم؛ فانهزموا وولَّوا مدبرين مسرعين إلى ديارهم، وانكشفت عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه أشدُّ ضائقة مرت بهم.

فكان الحال كما وصف الله تعالى: ﴿ وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا ﴾ [الأحزاب: 25]، قويٌّ لا يُغلَب، عزيز لا يُغالَب.

تأملوا، لم ينالوا أي خير، ولو حبة خردل: ﴿ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا ﴾، مع أنهم حشدوا حشدًا لم يبلغوه من قبل، وبذلوا فيه أموالًا طائلة، فعشرة آلاف مقاتل حُشدوا من مكة وما حولها من الأقاليم، بُذلت لهم أموال طائلة، فقد مكثوا في التجميع والذهاب والإياب والقعود حول المدينة شهرين، طعامهم وشرابهم يوفره لهم زعماء الحرب، فبذلوا جهدًا كبيرًا، ولم يزدهم ذلك إلا شتاتًا.

بل ضاع كل ذلك الجهد للأبد، وصدق النبي صلى الله عليه وسلم حينما قال بعد جلائهم عن المدينة المنورة: ((الآن نغزوهم ولا يغزوننا)).

وترك المشركون بني قريظة يواجهون جيش محمد صلى الله عليه وسلم فسار إليهم بعد إرهاق حصار الأحزاب الذي استمر شهرًا كاملًا، ولم يضع سلاحه.

فحاصرهم وأنزلهم على حكم الله الذي قضاه فاستأصل شأفتهم، ففعل بهم بعض ما كانوا يريدون أن يفعلوه بأهل الإسلام؛ حكمَ الله العَدْلِ من فوق سبع سماوات.

فكسب المسلمون بعدها أرضًا لليهود كانت تحوك عليهم المؤامرات، وزاد الله أهل الإسلام قوة وغناء، وما هي إلا ثلاث سنوات وصارت جزيرة العرب خاضعة للمدينة المنورة، التي كانت لا تشكل من مساحة جزيرة العرب واحدًا من ألفٍ (1 من 1000)، وإذا بملوك اليمن وعمان يأتون يبايعون مَن كانت تشكِّل دولته جزءًا من دولهم الكبيرة.

فالتمكين الأكبر قبله تمحيص شديد وبلاء عظيم، وكلما كان البلاء كبيرًا، كان التمكين بعده أكبر وأكثر.



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم Helmy_10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دمعه السعودية
.. كبار الشخصيات ..

ــــــــــــــــــــــــــــــ
.. كبار الشخصيات ..ــــــــــــــــــــــــــــــ
دمعه السعودية


تاريــخ التسجيـــــــل : 13/11/2023
مجموع المشاركــات : 4970
مــــعدل النشـــــــاط : 7971
آوسمتي
فخر المنتدى
فخر المنتدى
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
>



حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم   حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم Emptyالأربعاء فبراير 07, 2024 1:36 am


حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم
جزاك الله خيرا


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم 16-121


حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم Gkppfz10




أن الله أمركم بأمر بدأ فيه بنفسه، وثنى بملائكته المسبحة بقدسه، وثلث بكم أيها المؤمنون من جنه وأنسه، فقال قولا كريما:
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً}
[الأحزاب: 56].
اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمدٍ3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سوريا
.. مراقب عام المنتدى ..

ــــــــــــــــــــــــــــــ
.. مراقب عام المنتدى ..ــــــــــــــــــــــــــــــ
سوريا


تاريــخ التسجيـــــــل : 02/02/2024
مجموع المشاركــات : 4703
مــــعدل النشـــــــاط : 5926
آوسمتي
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
فخر المنتدى
فخر المنتدى
>



حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم   حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم Emptyالثلاثاء مارس 19, 2024 4:51 am


حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم
شكرًا جزيلًا على الموضوع الرائع والمميز..
واصل تألقك معنا بارك الله فيك، ننتظر منك الكثير
من خلال إبداعاتك المميزة، لك مني أجمل تحية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الأحزاب وكأنك معهم
» أسماء زوجات النبي صلى الله عليه وسلم
» غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم 28 غزوة وهي بالترتيب كالتالي :
» {{{كم مرة حج النبي صلى الله عليه وسلم؟}}}
» من صفات النبي صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ديزاين بيست :: المنتديات العامة :: المنتدى الاسلامى :: الموضوعات الإسلامية العامة-
انتقل الى:  

 

أشيائي ممنوعة النشر كل مايحتويه الموقع هي حقوق خاصة لـ ديزاين بيست وعملائي © ,

 

الساعة الأن :
©phpBB | إتصل بنا | التبليغ عن محتوى مخالف