هناك العديد من الأسباب التي تقف وراء تقلبات الدورة الشهرية عند العروس وخاصة في الأشهر الأولى من الزواج، وفيما يلي أهم هذه الأسباب:
• كلما ازداد شعور العروس بالتوتر، كلما ازداد عدم انتظام الدورة الشهرية.
• العروس التي تعاني من عدم انتظام الدورة الشهرية، تجد غالباً صعوبة في معرفة موعد الإباضة وبالتالي صعوبة الحمل.
• قد تشعر العروس بأنّها تفقد القدرة على التركيز بسبب تداخل البروجسترون مع قدراتها النطقية.
• هناك دليل بأنّ التغيرات في مستويات التيستسترون قد تؤثر على الرجال بالطريقة نفسها التي تؤثر فيها الدورة الشهرية على المرأة، فانتبهي لمزاج عريسك.
• على العروسين أن يدركا أنه كلما قلّت ممارسة الجنس، كلما تقلّصت فرص حدوث الحمل بسرعة.
• مدة الدورة الشهرية تراوح عادة بين 21 و 35 يوماً، وبالتالي إذا كانت فترة الدورة تتغيّر، فمن الأفضل استشارة الطبيب.
• سوء التغذية يؤدي إلى تقلّص إفراز الإستروجين وبالتالي توقف عملية التبويض.
• ضرورة تغيير الفوطة الصحية كل ساعة أو ساعتين لأنّ تركها لفترة طويلة قد يتسبب في التهابات مهبلية قد تؤدي إلى احمرار واحتكاك وروائح قد تبقى طويلاً.
• غالباً ما تعود مشكلة اضطرابات الدورة الشهرية بعد الزواج إلى ارتفاع نسبة هرمون البرولاكتين مع ألم في الثدي وآلام في أسفل البطن.
• إتباع حمية قاسية بعد الزواج قد يؤدي إلى تقطع في الدورة الشهرية.
• يمكن للمرأة أن تحمل حتى إذا كان القذف بعد انتهاء الجماع لأنّه أثناء الاحتكاك، يفرز سائل يحوي كمية صغيرة من الحيوانات المنوية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ