قصر عائلة صياد.
كان المطر يتساقط بغزارة في الخارج وكانت السماء ملبدة بالغيوم.
عندما اتصل حامد، كان ياسر صياد يشاهد الأخبار المالية في غرفة المعيشة.
وكان سامى عاري الصدر يغادر الحمام بعد الاستحمام: "أبي، هل رأيت كاميليا راكعًة أمام منزلنا؟ سمعت أن الابنة الثالثة لعائلة كارم كانت امرأة فخورة لكن أمام عائلة صياد لم تستطع فعل شيء سوى الركوع للاعتذار ".
لمتابعه القراءة يجب الرد متابعة فصول الروايةالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ