صاح توفيق بشراسة: "أوسعه ضربًا! اقتله!". . ثم حاول جاهدًا الوقوف ويده على خده بعد أن طار بصفعة واحدة من جواد.
وعلى المسرح، ظهرت ابتسامة شريرة على وجه محمود.
كان
الجميع يراقب جواد وهو يحرج نفسه! لا أحد يتعاطف معه، لذلك بالتأكيد لن ينقذه أحد!
سخر جواد وتقدم خطوة إلى الأمام في مواجهة الهجوم الذي شنه عشرات الرجال، .
فقاعة!
يجب الرد لمتابعة القراءه ======================
للمتابعة الفصولرحلة البحث عن الحقيقةــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ