واصل صادق صياد الابتسام بشكل استرضاء: " إنه مزيف، بالتأكيد مزيف! أنا
لست أحمقا، لذلك لن أقول إن القطعة الأصلية مزيفة، ألا تعتقد ذلك؟".
كان الرجل أمامه شخضا حتى رئيسه يتملق له. كما أن ياسر صياد أعطاه لوحة
براء العسلي التي تساوي عشرات الملايين فما هذه المزهرية هنا؟
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ