هب نسیم بارد ولطيف عبر النافذة ولكن سرعان ما خفف منه الجو الدافئ
السائد داخل الغرفة.
ثم استيقظت خلود بعد أن شعرت بحركة خلفها وفتحت عينيها لترى نائل
يحتضنها بشدة والذي يبدو أن قبضته كانت أكثر شدة اليوم.
فركت عينيها ودفعته بلطف بعيدا عنها قائلة "نائل يجب أن أنهض".
أيقظ صوت خلود اللطيف نائل ففتح عينيه ونظر إليها بضعف. وكان يبدو
مرتاحا اليوم بعد أن نام بشكل جيد الليلة السابقة.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالثمن هو حياتهاــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ