كان الفناء الخلفي كبيرًا جدًا، وبدأت خلود تشعر بالتعب حتى قبل أن يتمكنوا
من السير عبر ثلاثة أرباع المكان. وهكذا، عاد الثنائي إلى المكان الذي كانوا فيه
من قبل وجلسا معًا على الأرجوحة المصنوعة من الخيزران وتأملا سماء الليل
المرصعة بالنجوم والتي تضيء المكان من حولهم.
ثم شعرت خلود بثقل على كتفها عندما تسللت رائحة العنبر الفريدة من جسد
نائل إلى أنفها. وبينما وضع رأسه على كتف خلود أغلق نائل عينيه ليأخذ قسطا من الراحة.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالثمن هو حياتهاــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ