بدا أن الزمن قد توقف، وساد صمت غريب في الهواء.
كانت خلود مذعورة
من ناحية أخرى، ارتسمت نظرة جدية على وجه نائل والتي بدا أنها تقول إنها
التي حرضته على القيام بذلك، مما أدى إلى جعل أي انطباع جيد كان لدى
هي
جوليا عنها يتبخر.
ثم
أمسك نائل بيدها وسار مبتعدا بعد الانتهاء من حديثه.
وشعرت جوليا بالإهانة عندما شاهدت الثنائي يغادر.
لم يجاملها ابنها أبدًا. هل كان عليه أن يصد كل تلك النساء لأن خلود قالت إنها
لا تحبهم يا لها من امرأة شريرة جدا!
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالثمن هو حياتها