صمت قليلا وبعد لحظة عض نائل على أسنانه قائلا بغضب: "لا أعرف".
ردت خلود بحيوية بصوت ناعم ولطيف ذابت كلماتها في قلبه مثل الحلوى
القطنية، قالت: "اليوم، سأقوم بتصميم فيديو كليب جديد للولو. هل تذكر لولو؟
كنت المسؤولة عن تصميم ملابسها في أول مسلسل تلفزيوني لي".
بدأت تدريجيا الأجواء في السيارة تصبح أقل توتزا. ثم تابعت قائلة: "أعتقد أن
عملي تحسن الآن، وسأحصل على أسلوبي الخاص قريبًا. عندما أفتح إستوديو
هل تريد أن تكون أول زبون عندي؟ سأصنع لك أجمل بدلة تجعلك
تتألق في جميع الأوقات".
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالثمن هو حياتها