الفصل 380 لتبدأ الاحتفالات

بينما كانت تحتفل عائلة سليمان بسرور كانت أشياء مماثلة تحدث في جميع
أنحاء مدينة نصر.
في داخل الغرفة.
كان رجل في منتصف العمر يجلس منحنيا يعمل على مكتبه. ثم جاءت
سكرتيرته لتضع أخبار اليوم على طاولته.
بعد قراءتها ارتسمت على وجهه مشاعر مختلطة.
"شركة العز للعقارات؟ العز؟ ". عند التفكير في ذلك، هز الرجل رأسه وابتسم.
ثم قال للسكرتيرة الواقفة خلفه: "حضري هدية. سنقدم الدعم لحفل افتتاحهم غذا ".
سألت السكرتيرة عندما سمعت رئيسها. تغير تعبيرها وهي تقول: "ماذا؟ هذه
مجرد شركة صغيرة. هل ستذهب شخصيا؟ ".

يجب الرد لمتابعة القراءه





للمتابعة الفصول

الانتقام عدالة قاسية ولو بعد حين

.

ي

شكرا

مرادي انت حان الوصل حان وليلة يا امان الخايفين حبيبي انت وينك من زمان حبيبي انت انا كلك و فيك و روح الروح ما تغلى عليك انا الليل الثنايا من ثناك و راحت قلبي يا لمعنى لديك بلاش ابيع روحي و فتديك و الروحي صار خاتم في يديك

القصة دي حزينة وعمرها ما هتخلص    توتو ودود ودود ي  وابقو قابلوني السنة الجاية لو خلصت اصلا

تم

مديحة كامل

تم

ك

تم

د