لم يهرع سمير لاستقباله على الفور عندما سمع أن مهدي صياد هنا. بدلا من
ذلك، نظر في حيرة إلى سامي ويارا وسأل: "سامي" هل دعوت مهدي صياد؟".
أجاب سامي وهو يهز رأسه: "لا، لم أفعل يا عم سمير، لم أكن على اتصال بعائلة
صياد منذ فترة طويلة".
لو حدث هذا في الماضي، لكان سامي قد ظن أن عائلة صياد أتت احتراقا له.
لكن بعد كل ما حدث، أدرك سامي أن عائلة صياد لم تهتم به على الإطلاق. لماذا
اختار له ياسر صياد لوحة مزيفة إذا؟
عندما تناولوا العشاء في فندق أوجيني، تم إرسالهم إلى مركز الشرطة. ثم لم
يساعده صادق صياد بأي حال في أرض النساء أيضا.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ