كانت عيون
أسعد متعجرفة وصوته عدوانيا وهو يصرخ في وجه لانا.
كانت نبرة صوته العالية والمتعجرفة لا تنضح إلا بالجرأة والهيمنة.
كانت كلماته متغطرسة وتحمل السلطة وهي
تملأ القاعة.
كانت هذه الكلمات كافية لجعل وجه لانا شاحبا كانت عيناها مليئة بالصدمة
وبدأت ترتجف من الغضب.
شاهدت يارا وعائلتها بمرح وسعادة لرؤية الطرف الآخر يعاني.
ضحكت يارا لنفسها: "كاميليا" كاميليا حتى ابنة عائلة سليمان لا تستطيع
إنقاذك اليوم. فقط انتظري لإحراج نفسك".
بينما كانت لانا تغلي بهدوء، رن صوت بارد وحازم آخر من بين الحشد: "وماذا
لو أضفتني إلى المزيج؟".
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ