بعد توديع نايا والآخرين عاد فارس إلى المكتب.
كان ظل رشيق يقف عند مدخل شركة العز العقارية طوال هذا الوقت كان
شعرها يرفرف في النسيم اللطيف.
صعد فارس في اللحظة التي رأى فيها المرأة وضحك وهو يقول: "عزيزتي، هل
تنتظرينني؟".
ولكن عندما رأت كاميليا تعبير فارس الوقح أجابت بغضب: " ظننت أنك لن
تعود. ظننت أنك ذاهب إلى العزيزية مع الآنسة نايا من عائلة سلامة. أليست
الأنسة نايا رائعة؟ إنها جميلة، ولديها جسد رائع والأهم من ذلك أنها أصغر مني.
أيضا، عائلتها ثرية. إذا كنت رجلا بالتأكيد سأذهب إلى العزيزية معها.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حين