بعد العشاء، ذهبت هاجر ونوار إلى غرفتيهما للراحة.
لكن كاميليا استدعت فارس إلى غرفة النوم.
انتشر عطر خفيف ومنعش في غرفة كاميليا.
جلست كاميليا على السرير وذراعيها مطويتين وهي تنظر إلى فارس بنظرة
محترقة.
بدت وكأنها تريد أن ترى ما بداخل هذا الرجل.
ابتسم فارس بوقاحة عندما رآها هكذا وقال: "عزيزتي لا تحدقي في وجهي
إذا كنت تريدين النظر إلي بشدة فقط أخبريني حتى أتمكن من خلع ملابسي".
ثم بدأ فارس في فك أزرار سترته وهو يتحدث.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ