امتلأت القاعة بصوت نادين الغاضب كانت كلماتها قاسية جذا، لقد استخدمت
سمعة عائلة نحاس الطيبة التي دامت مائة عام، ومكانتها، وشرفها، وحتى
والدي نوارة المتوفيين للضغط على نوارة.
كان وجه نوارة شاحبًا وأخفضت رأسها كان هناك ألم وصراع في عينيها. من
الواضح أنها لم تكن تعرف ماذا تفعل الآن جانب واحد يتعلق بسعادتها
المستقبلية، بينما الجانب الآخر يتعلق بسمعة عائلتها ومكانتها.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ