كانت كل هذه مجرد أماني من جانب نوارة.
كانت تحسد كاميليا على قدرتها على العثور على داعم لها، والعثور على رجل
يمكنها الاعتماد عليه لبقية حياتها.
سقطت دموعها كالمطر.
من كان يظن أنها بعد أن فاتها فارس حينها سيصبح ذلك ندما لا يمكنها
تعويضه أبدا.
نادى صوت فارس بلطف من خارج الغرفة بينما كانت نوارة تبكي: "نوارة... هل
أنت نائمة؟".
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ