قال سامر بغطرسة وهو يسخر من فارس: "هذا صحيح بما أنك تعرف من أنا
ألا تنوي . الركوع أمامي؟".
هز فارس رأسه وابتسم. ثم أخذ رشفة أخرى من الشاي وقال بازدراء: "يبدو
أنني بالغت في تقدير عائلتي نحاس والوهيبي. لقد منحتهم ليلة واحدة
للاستعداد وهذا ما يعطونني إياه؟ العودة للبيت حتى لو جاء جدك، معاذ وفيق،
إلى هنا، فلن يكون مؤهلا لحمل حذائي ".
ملا
صوت فارس الهادئ الهواء ببطء.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ