عضت خلود على شفتها السفلى وقالت: "كنت أزور جدتي".
أومئ نائل بنعم. واقتربت خلود منه، وسألته: "لماذا لم تتصل بي، هل انتظرتني
لتتناول العشاء مقا؟"
لو علمت خلود أن نائل ينتظرها، لكانت قد عادت إلى المنزل في وقت مبكر
أكثر.
وضع نائل الملف على المكتب ومد يده ليجذبها بين ذراعيه.
ثم خفض رأسه، وهمس لها متفهقا: "من النادر أن تجدي وقتا لزيارة جدتك. فلا
بأس بذلك".
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالثمن هو حياتهاــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ