نظر إليها نائل، وكان الغضب يملأه ثم قال يجب أن يعتبر نفسه محظوظا "،
تأثرت خلود بكلماته وحركت عواطفها غمست قطعة قطنية في المطهر ونظفت
جرحه بلطف ثم أجابته: "لا داعي للقلق بشأن الآخرين فأنا لا أهتم بهم".
واقتربت منه أكثر فغمرت رائحتها اللطيفة أنفه، مما خفف من رائحة المطهر
الحادة.
ظهرت ابتسامة على شفتي نائل ثم مد يده ولفها حول خصرها الرقيق وقال:
"هل الأمر كذلك حقا؟"
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالثمن هو حياتهاــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ