بمجرد وصول نائل لاحظ أن متعلقات خلود موضوعة على الجسر، وكانت
امرأتين غير واعيتين تطفوان على سطح الماء.
تعرف سالم على الفور على إحدى النساء، هذه السيدة هادي". قبل أن يتمكن
من التعامل مع الوضع بشكل مناسب، شاهد نائل يقفز في البركة.
بعد لحظات قليلة، اندفع حراس الأمن في الفيلا نحو الجسر عند سماع
الصخب، وغاصوا في الماء لإنقاذ الهام التي فقدت الوعي. أخبار الحادث
انتشرت فوزا في باقي الفيلا مثل النار في الهشيم عندما عرفت فادية بالأمر،
طلبت من جمانة وساهر إبعاد الضيوف باستثناء عائلة بدر التي كانت متورطة
في الحادث.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالثمن هو حياتها