"توقفي!"
دوى صوت حازم من الخلف فجأة، فارتعشت لينا وكأنها سقطت في بركة
متجمدة، ولم تجرؤ على الالتفاف.
شعر فادي أن هناك شيئا غريبا في تعابير وجه لينا.
واستدار ونظر إلى جمانة التي كانت تفوح منها هالة مهيبة، وشعر بعدم ارتياح
طفيف
واحتراما لكونها أكبر منه، قال بصبر: "السيدة جمانة، أمي ليست على ما يرام،
لذا أريد اصطحابها إلى المنزل الآن. دعينا نتحدث مرة أخرى لاحقا إذا كان هناك
أي شيء آخر".
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالثمن هو حياتهاــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ