لم تتعرض خلود لأي إصابات خطيرة، وتعافت حالتها النفسية أيضا، ومع ذلك لا
يزال نائل يطلب منها أن ترتاح في المنزل لمدة يومين قبل العودة إلى العمل،
وحتى يرافقها رتب جميع شؤون شركته ليتم الاعتداء بها في المنزل.
بينما كان ضوء أصفر يضيء المكتب، يمكن رؤية خلود جالسة بجانب نائل،
تشغل ثلث مكتبه وبيدها جهاز لوحي، كانت تتصفح موقع الأخبار، وتدون أحيانا
ملاحظات حول المعلومات المفيدة التي صادفتها.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالثمن هو حياتهاــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ