منتديات ديزاين بيست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

انت غير مسجل
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مشترك في المنتدى. لتسجيل الرجاء اضغط هنــا
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 355 : نهاية السيد شداد
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 354 : بداية عرض جيد
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 353 : كسر آخر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 352 العودة إلى أرض النساء
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 351 : يمكنك أخذ المال
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 349 أنا سعيد جدًا بك
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 348 في مشكلة كبيرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 347 حلم دجاجة بأن تصبح الملكة ذكية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 346 اللقاء في بلاد النساء
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 344 خطة آل كارم
اليوم في 4:28 am
اليوم في 4:23 am
اليوم في 4:17 am
اليوم في 4:12 am
اليوم في 4:07 am
اليوم في 4:03 am
اليوم في 3:58 am
اليوم في 3:56 am
اليوم في 3:54 am
اليوم في 3:50 am











 
     
الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتعإدارة الموقع

 

 الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة

SaMeH-DeS
" إدارة المنتدى "
HOME OF DESIGN

ــــــــــــــــــــــــــــــ
الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة I11
SaMeH-DeS


تاريــخ التسجيـــــــل : 02/04/2023
مجموع المشاركــات : 5312
مــــعدل النشـــــــاط : 13423
آوسمتي
فخر المنتدى
فخر المنتدى
بمناسبة شهرَ رمضان الكريم 1445هَـ
بمناسبة شهرَ رمضان الكريم 1445هَـ
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
>



الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة Empty
مُساهمةموضوع: الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة   الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة Emptyالجمعة يناير 12, 2024 1:18 pm


الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة
الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة



الإسلام دستورٌ عظيم، يعمل على استقرار حياةِ الأفراد والجماعات، والأمم والمجتمعات، وإنَّ التأمُّلَ في منهج الإسلام - الذي ارْتَضاه الله تعالى لنا دِينًا - يجده يُولِي الحِرفةَ، أو بصِفة عامة "العمل" عنايةً فائقة؛ فقد قال الله - تعالى -: ﴿ وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ﴾ [التوبة: 105]، كما أنَّ أنبياءَ الله ورُسلَه كان لكلِّ واحد منهم حِرْفة أو مِهْنة يعتزُّ بها ويتقنها، ورَوَى الحافظُ البزَّارُ عن رِفاعة بن رافِع: أنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - سُئِل: أيُّ الكسب أطيبُ؟ قال: ((عمَلُ الرَّجلِ بيده، وكُل بيْع مبرور))؛ وروى البخاريُّ في صحيحِه عن المِقدام بن معدِيكرب - رضي الله عنه - عنِ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((ما أكَل أحدٌ طعامًا قطُّ خيرًا مِن أن يأكُلَ مِن عمل يدِه، وإنَّ نبيَّ الله داود - عليه السلام - كان يأكُل مِن عمل يدِه)).



هذا يدلُّ على أنَّ لكلِّ نبي مِهنةً أو حِرْفة؛ لأنَّ مِن الدِّين أن يقومَ الإنسانُ بأداء ما تتطلَّبه شؤونُ الحياة مِن زِراعة وصناعة وتِجارة وحِرْفة ومِهنة بالطريقة التي يُوضِّحها الإسلام؛ لهذا نرى الإسلامَ يوجِّه أتباعَه إلى استخدام وسائل الإنتاج المتاحَة لهم في جميعِ مجالات العمل.



ففي مجال الصناعة يقول الله - عزَّ وجلَّ - في كتابه الكريم: ﴿ لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ ﴾ [الحديد: 25]، تدلُّنا هذا الآيةُ الكريمة على فضْلِ الصناعة التي مكَّنَت للإنسان أن يَتَّخِذ ممَّا ذرأ على الأرْض، وما أُودِع في بطنِها لتوفيرِ راحته وقيامِ حضارته.



ومِن شَرَف المِهنة أنَّ الله - عزَّ وجلَّ - علَّمها أنبياءَه ورُسلَه، فآدم أبو البشَر - عليه السلام - كان فلاَّحًا يحرُث الأرض ويزْرَع بنفسِه، وتساعده زوجتُه حواءُ في جميعِ الأعمال التي تتطلَّبها مهنةُ الزراعة، ويصنع كذلك المعدَّاتِ التي تُعينه على ذلك، وكان نبيُّ الله إدريس - عليه السلام - خيَّاطًا، وكان نوحٌ - عليه السلام - نجَّارًا؛ يصنع الفُلْك الذي يتَّخذه طريقًا للنجاةِ مِن الطوفان، فقال الله - عزَّ وجلَّ - ﴿ وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ * وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ ﴾ [هود 37 - 38].



وكان خليلُ الله إبراهيم - عليه السلام - بنَّاءً، وهو الذي بنَى الكعبة - البيت الحرام - وعاونَه في عملية البناء ولدُه إسماعيل - عليه السلام - فقال الله - تعالى -: ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [البقرة: 127].



وكان إلياسُ - عليه السلام - نسَّاجًا، وكان داودُ - عليه السلام - حدادًا يصنَع الدروع؛ قال الله - تعالى -: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ مِنَّا فَضْلاً يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ * أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾ [سبأ: 10 - 11].



يقول النَّسَفيُّ في تفسيره:

"أي: جعْلنا الحديد له ليِّنًا كالطين المعجون، يصرف بيدِه كيف يشاء مِن غير نار ولا ضَرْب بمطرقة، وقيل: لأنَّ الحديدَ لانَ في يدِه لِمَا أُوتي مِن شِدَّة القوَّة، ويصنع الدروع التامَّة التي تُستعمل في الحروب، وهو أوَّل مَن استخدمها في الحَرْب، وكان يبيع الدرعَ فيُنفِق منها على نفْسِه وعياله، ويَتصدَّق على الفقراء، وقيل: كان يخرج متنكِّرًا فيسأل الناسَ عن نفْسِه، ويقول لهم: ما تقولون في داود؟ فيُثنون عليه.



فقيَّض الله له مَلَكًا في صورة آدمي على عادتِه، فقال له: نِعمَ الرجل، لولا خَصلةٌ فيه، وهو أنَّه يُطعِم عيالَه مِن بيت المال، فسأل عندَ ذلك ربَّه أن يُسبِّب له ما يَستغني به عن بيتِ المال، فعَلَّمه صنعةَ الدروع.



أمَّا سيِّدنا موسى - عليه السلام - فكان راعيًا للغَنَم؛ قال - تعالى -: ﴿ وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى * قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى ﴾ [طه: 17 - 18].



وكان سيِّدنا عيسى - عليه السلام - يَعْمَل بالطبِّ؛ قال الله - تعالى - في كتابه الكريم: ﴿ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ ﴾ [آل عمران: 49].



وقال الله - عزَّ وجلَّ - في شأنِ يوسف - عليه السلام -: ﴿ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ ﴾ [يوسف: 54]، ومِن هذه الآية الكريمة يتَّضح أنَّ يوسفَ - عليه السلام - استدعاه مَلِكُ مصر؛ ليجعلَه أثيرًا لديه، محظيًّا عنده، ومعلوم أنَّ مَن كان بهذه المنزلة لدَى الملوك فهو مِن أربابِ الحياة الرغدة، ثم هو مِن أهل التَّرَف، وقد رفض يوسف - عليه السلام - أن يُعطِّل ما أعطاه الله مِن قوَّة، وما منحَه مِن جهد، وما ألْهَمه من عِلم وخِبرة، ويرضَى بحياة البطالة التي لا تستريح لها نفْسٌ أبيَّة، فطلَب أن يقومَ بعمل فيه كثير من الجهد؛ إصلاحًا لأمور الناس، وحِفظًا للمجتمع مِن الاختلال؛ قال الله - تعالى - عن يوسف - عليه السلام: ﴿ قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ ﴾ موضِّحًا له الحِكمةَ في هذا الطلب بقوله: ﴿ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ﴾ [يوسف: 55].



أمَّا رسولُنا الكريم - صلَّى الله عليه وسلَّم - فكان يعمل منذُ الصِّغر راعيًا للغنم،
وهو لم يبلغِ السادسة من عُمره، وكان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - بعدَ ذلك يذكُر في غِبطة وسرور رَعْيَه الغنم، كان يقول: ((ما بَعَث الله نبيًّا إلا رعَى الغَنَم))، وقد أفادَ مُحمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - مِن هذا العملِ ومِن حياة الصحراء: صحَّةَ البَدن، ومَتانة الخَلْق، وتعلُّم الصَّبْر، وقوَّة الاحتمال والرأفة، والعطْف على الضعيف، وحُسْن السياسة، والنظر فيما حولَه بعَيْن التأمُّل والتدبُّر.



كما كانتِ التجارة من الحِرَف الشريفة التي تَشيع بين أهل مكة، وكان لقريشٍ رحلتان تجاريتان: إحداهما في الصيف إلى الشام، والأخرى في الشتاء إلى اليمن، وكان أبو طالب يخرُج للتجارة كما يخرُج غيرُه من أشرافِ قريش.



ويُروى أنَّ محمدًا - صلَّى الله عليه وسلَّم - حين بلَغ التاسعةَ من عُمره تعلَّق بعمِّه أبي طالب ليصاحبَه في سفره، وفي هذه الرِّحلة بدأ محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - يدرك قيمةَ التِّجارة، ويَعرِف ألوانًا مختلِفة مِن معاملاتِ الناس وأخلاقِهم، ممَّا وجَّهه فيما بعدُ إلى الاشتغال بهذه المِهنة.



أضِفْ إلى ذلك أنَّ السيدةَ خديجةَ - رضي الله عنها - كانتْ تُنمِّي مالَها بالتجارة، وتَعْهَد به - نظيرَ أجْر - إلى مَن تثِق فيهم مِن أهل مكة، وقد عرَض عليها أبو طالب أن يُتاجِرَ لها ابنُ أخيه محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - فرحَّبَتْ بذلك؛ لِمَا سمعتْه وعرفتْه من صفاته الكريمة، وخِبرته بالتجارة، وضاعفَتْ له الأجر، وعاد أبو طالبٍ إلى ابنِ أخيه محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - وبشَّره بالرِّزق الذي ساقَه الله إليه، وسار محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - بالتجارة إلى الشام، ومعه غلامٌ للسيِّدة خديجة يُسمَّى "ميسرة"، وتصرَّف فيما معه تصرُّفَ العاقل الحكيم: باع واشترى، وقايض، وربِح لخديجة ربحًا وفيرًا في فترة قصيرة، وجلَب لها مِن البضائع كلَّ ما تحب، وكل ذلك في لِين وأمانة، وحُسْن معاملة، ولعلَّ ما اشتهر عنه مِن الأمانة وحُسْن الخُلُق كان من العواملِ التي دعَتْ خديجةَ - رضي الله عنها - إلى اختيارِه للتجارة في أموالها - كما رأت - وصَدَق ظنُّ خديجةَ في محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - فحينما عادتِ القافلة إلى مكة أسْرَع محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلى خديجةَ وأخبرَها بما باع وبما اشترى، وعرَّفها بمقدار ما بلغَه ربحُها في التجارة فسُرَّتْ من حديثه، وأُعجِبت بأمانته وصِدْقه، وحدَّث ميسرةُ سيدتَه خديجة - رضي الله عنها - بما كان من محمَّد في شؤون التِّجارة، وأثْنَى على صِدقه وأمانته، وحُسْن تصرفه، ولطف معاملته للناس، فأثَّر ذلك في نفْسِها تأثيرًا شديدًا.



وأخيرًا: فإنَّ الشُّكْرَ على النِّعمة يقتضي حفظَها، والمداومة عليها، لقد خاطبَ الله رسلَه وأنبياءَه بقوله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ﴾ [المؤمنون: 51]؛ وذلك ليكونوا لنا خَيرَ قُدوةٍ في حياتنا الدنيوية.






ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة Untit110



للمتابعه علي Facebook & Twitter
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.des-best.com

دمعه السعودية
.. كبار الشخصيات ..

ــــــــــــــــــــــــــــــ
.. كبار الشخصيات ..ــــــــــــــــــــــــــــــ
دمعه السعودية


تاريــخ التسجيـــــــل : 13/11/2023
مجموع المشاركــات : 4970
مــــعدل النشـــــــاط : 7916
آوسمتي
فخر المنتدى
فخر المنتدى
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
>



الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة   الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة Emptyالجمعة يناير 12, 2024 2:42 pm


الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة
جزاك الله خيرا


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة 16-121


الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة Gkppfz10




أن الله أمركم بأمر بدأ فيه بنفسه، وثنى بملائكته المسبحة بقدسه، وثلث بكم أيها المؤمنون من جنه وأنسه، فقال قولا كريما:
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً}
[الأحزاب: 56].
اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمدٍ3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سوريا
.. مراقب عام المنتدى ..

ــــــــــــــــــــــــــــــ
.. مراقب عام المنتدى ..ــــــــــــــــــــــــــــــ
سوريا


تاريــخ التسجيـــــــل : 02/02/2024
مجموع المشاركــات : 4703
مــــعدل النشـــــــاط : 5871
آوسمتي
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
فخر المنتدى
فخر المنتدى
>



الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة   الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة Emptyالثلاثاء مارس 19, 2024 4:05 am


الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة
شكرًا جزيلًا على الموضوع الرائع والمميز..
واصل تألقك معنا بارك الله فيك، ننتظر منك الكثير
من خلال إبداعاتك المميزة، لك مني أجمل تحية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

elsayad
ضيف شرف

ــــــــــــــــــــــــــــــ
ضيف شرفــــــــــــــــــــــــــــــ
elsayad


تاريــخ التسجيـــــــل : 22/02/2024
مجموع المشاركــات : 1650
مــــعدل النشـــــــاط : 3038
آوسمتي
العطاء
العطاء
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
>



الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة   الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة Emptyالأربعاء مارس 20, 2024 2:25 pm


الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة

الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة 16141410

جزاك الله خير
وجعله فى ميزان حسناتك
وانار دربك بالايمان
ويعطيك العافيه على طرحك
ماننحرم من جديدك المميز
خالص تحياتي

الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة 2251010



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة 170898450031571
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة
» قصص الأنبياء والرسل كاملة
» اسئلة واجوبة عن الانبياء والرسل
» ألقاب كافة أصحاب الرسول
» الداخلية تجتمع مع أصحاب السلاسل التجارية لتوفير السلع بأسعار مخفضة.. فيديو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ديزاين بيست :: المنتديات العامة :: المنتدى الاسلامى :: الموضوعات الإسلامية العامة-
انتقل الى:  

 

أشيائي ممنوعة النشر كل مايحتويه الموقع هي حقوق خاصة لـ ديزاين بيست وعملائي © ,

 

الساعة الأن :
©phpBB | إتصل بنا | التبليغ عن محتوى مخالف