و يظهر بالصورة :
جزء من الساحة الشرقية للمسجد النبوي: وهي مغطاة بالجرانيت، وتضم مداخل دورات المياه والمواضئ ومداخل السيارات فى دورين تحت الأرض أسفل هذه الساحات.
باب مقصورة الجنائز جنوب المسجد النبوي.
ومن أبواب المسجد: باب البقيع ( شمال باب مقصورة الجنائز والأقرب باب إلي الحجرة الشريفة), وشماله باب جبريل, وإلي الشمال منه باب النساء ( في أقصي اليمين ويختفي جزء منه خلف العامود ).
القبة الخضراء: تعلو الحجرة الشريفة, وهى الحجرة التى دفن فيها النبى صلى الله عليه و سلم وصاحباه أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب – وكانت حجرة السيدة عائشة على عهد النبى وقد وضع قبر النبى فى جهة القبلة مقدماً (في الجهة الجنوبية)، يليه (من ناحية الشمال) قبر أبى بكر الصديق ورأسه عند منكب النبى ، ويليه (من ناحية الشمال) قبر عمر بن الخطاب ورأسه عند منكب أبى بكر الصديق – وتفيد الأحاديث عن وجود موضع لقبر رابع فى الحجرة الشريفة يدفن فيه سيدنا عيسى عليه السلام عندما ينزل من السماء إلى الأرض ليقتل المسيح الدجال
ويمكث أربعين سنة ثم يموت ويدفن بجوار النبى وصاحبيه (من علامات الساعة) (عن عبد الله بن سلام (كان حبراً يهودياً ثم أسلم) مكتوب فى التوراة: صفة محمد، وعيسى بن مريم يدفن معه ← رواه الترمذى ) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ