منتديات ديزاين بيست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

انت غير مسجل
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مشترك في المنتدى. لتسجيل الرجاء اضغط هنــا
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 127 أنت؟؟
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 125 ما هذه الصدفة هذا اتصال من السيد
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 126 الآن، هل تصدقني ؟
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 124 غضب فارس
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 123 مكسور القلب
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 122 أنت لا تستحقها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 121 فتاة بارعة في البر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 119 من يجرؤ على أن يطلب منه المغادرة؟
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 120 السيد... السيد سامي؟
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفصل 118 المقطم في حالة من الفوضى العارمة
اليوم في 3:16 am
اليوم في 3:13 am
اليوم في 3:09 am
اليوم في 3:01 am
اليوم في 2:49 am
اليوم في 2:41 am
اليوم في 2:35 am
اليوم في 2:22 am
اليوم في 2:22 am
اليوم في 2:16 am











 
     
الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتعإدارة الموقع

 

 صحابية قدوة للنساء [1]

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة

elsayed
.. كبار الشخصيات ..

ــــــــــــــــــــــــــــــ
.. كبار الشخصيات ..ــــــــــــــــــــــــــــــ
elsayed


تاريــخ التسجيـــــــل : 30/12/2023
مجموع المشاركــات : 956
مــــعدل النشـــــــاط : 4515
آوسمتي
العطاء
العطاء
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
>



صحابية قدوة للنساء [1] Empty
مُساهمةموضوع: صحابية قدوة للنساء [1]   صحابية قدوة للنساء [1] Emptyالأحد مارس 24, 2024 8:19 pm


صحابية قدوة للنساء [1]
صحابية قدوة للنساء [1]


إلى جانب ما اتصفت به الصحابية أم سُلَيم - رضي الله عنها - من الشجاعة والقيام بمهام الدعوة وحسن تربيتها لأولادها، كانت مثالاً رفيعاً للزوجة الصالحة التي تفقه معنى حسن تبعل الزوج، فقصتها في حديث البخاري وكيف أنها أحسنت استقبال زوجها عند عودته، وكيف أخبرته بموت ابنه لدليل قاطع على حسن تبعلها لزوجها، ومثال فريد يجب أن تحتذيه النساء من بعده، وكانت أم سليم نعم الزوجة المطيعة لزوجها أبي طلحة، لا تخالفه في أمره، ولا تعصيه في مسألة، وكانت تهب لتنفيذ ما يراه:

فقد سمع أبو طلحة مرة صوت النبي صلى الله عليه وسلم ضعيفًا، عرف فيه الجوع، فما لبث أن أمر زوجته بإرسال ما عندها من الطعام لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فما توانت أو تأخرت، أو تعللت بأن الطعام لا يليق برسول الله صلى الله عليه وسلم ولا بد من إعداد ألوان من الطعام - حتى ولو ألقي به بعد ذلك في القمامة -كما تفعل كثير من النساء اليوم- بل كانت الزوجة المطيعة التي أخرجت أقراصاً من شعير وأرسلتها إليه.

 

إن المرأة المسلمة مدعوة إلى أن تقتدي بأم سليم رضي الله عنها، فتكون بحق خير متاع للرجل في حياته (إذا دخل البيت كانت بحق خير متاع للرجل في حياته؛ إذا دخل البيت تلقته بابتسامتها المشرقة وثغرها المفتر وتحيتها الطيبة، وأقبلت عليه إقبال الربيع، تنضر حياته بالكلمة الطيبة، والعبارة المؤنسة، واللافتة البارعة، والدعابة الحلوة، والزينة المبهجة، والهيئة الأنيقة المعجبة، والبيت النظيف المرتب، والحديث الطلي السار، والمائدة الحافلة الشهية، وكانت من جل أحوالها فيما يرضيه، ويدخل البهجة والسرور إلى نفسه.

 

إنها مطيعة لزوجها، بارة به متوددة إليه، حريصة على رضاه لا تفشي له سراً، ولا تفسد له أمراً، تقف إلى جانبه في وقت الشدة، تمده بالرأي السديد، وتمحضه النصيحة الخالصة، تفرح لفرحه، وتحزن لحزنه، تملأ نفسه في مظهرها ومخبرها، وتترع حياته بالسعادة والبهجة والسرور، تشجعه على الطاعة بألوانها المتعددة، تنشطه للقيام بها بمشاركتها إياه تبر، والديه وتحترم أهله وأقاربه، تغض طرفها عن الرجال، وتسمو عن السفاسف واللغو ورديء الكلام، وتحرص على توفير الهدوء والراحة والسكينة والاستقرار لزوجها وأولادها، وهي بعد، قوية الشخصية في غير خشونة ولا جلافة طبع، رقيقة المشاعر في غير مسكنة ولا ضعف، تحمل من يخاطبها على احترامها وتقديرها، متسامحة صفوح، تنسى الإساءة، وتطرح الضغينة.

 

ومن هنا كانت الزوجة المسلمة بحق من أنجح الزوجات، وكانت من نعم الله الكبرى على الرجل، ومتعته التي لا يدانيها في حياته متاع، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة))[2][3].

 

إن الزوجة الصالحة هي مصباح البيت وجوهرته وفي العديد من الأحاديث الجامعة نجد أن الرسول صلى الله عليه وسلم يشبه المرأة الصالحة بكنز ثمين من كنوز الدنيا، بل يجعلها خير متاع الدنيا لزوجها، حيث تجعل حياته دنيا سعيدة هنيئة لا منغصات فيها، ولا غرو في ذلك، فالخير لا ينتج عنه إلا الخير.

 

روى الترمذي عن ثوبان قال: لما نزلت: ﴿ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ [التوبة:34]، كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره، فقال بعض أصحابه: أنزل في الذهب ما أنزل، لو علمنا أي المال خير فنتخذه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أفضله لسان ذاكر، وقلب شاكر، وزوجة مؤمنة تعينه على إيمانه)) قال الترمذي: حديث حسن.

 

وفي رواية أخرى قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر: ((ألا أخبرك بخير ما يكنز المرء: المرأة الصالحة التي إذا نظر إليها سرته، وإذا أمرها أطاعته، وإذا غاب عنها حفظته))، رواه أبو داود والحاكم.

 

وفي حديث آخر للرسول صلى الله عليه وسلم قال: ((الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة))، رواه مسلم.

 

ثم عاد فأكد في حديث آخر منبع ذلك الصلاح بقوله عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((تنكح المرأة لأربع، لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك)) متفق عليه.

 

إذن فأمر الصلاح في الزوجة، في ضوء الإرشادات النبوية الحكيمة، لا ينبع من صفات مادية من جمال أو مال أو حسب ونسب، بل يشع من جوهرها وذاتها الأصيلة، التي رسخت فيها العقيدة وتربعت في أركانها، فجعلتها تحب الله وتخافه، وتؤمن إيمانا راسخا بما قضى لها الله من حظ في هذه الحياة الدنيا، فتزن أعمالها بميزان اليوم الآخر وتربط قلبها بالله، مراقبة أعمالها، صغيرها وكبيرها ظاهرها وباطنها.

 

وإن الزوجة من هذا النوع تعرف كيف تحسن معاشرة زوجها وفق منهج الشريعة الإسلامية، بما ترشد إليه من أخلاق إسلامية عظيمة، فيها سعادة الفرد والمجتمع.

 

وقد حوى القرآن الكريم والسنة المطهرة ملامح وأبعاد الشخصية الصالحة:

ففي القرآن الكريم نجد التأكيد على الزوجة التي جعلها الله سكنا وراحة واطمئنانا لزوجها، ومنبعا للمحبة والود والتعاطف، وفيضا من الإيثار والعطاء والرحمة، ولا يخفى ما لهذه الصفات للمرأة من أثر على الحياة الزوجية السعيدة.

 

كما أشار القرآن الكريم إلى المعاشرة بالمعروف، وإقامة حدود الله بين الزوجين؛ ليكونا زوجين سعيدين متعاطفين متوافقين ومتآلفين.

 

ومن أبرز صفات الزوجة الصالحة، ومن محاسن أخلاقها: خلق الطاعة؛ الطاعة بالمعروف التي ينجم عنها استقرار الحياة الزوجية السعيدة، وينتج عنها رضى الله سبحانه وتعالى عن المرأة المطيعة، ويكون ثوابها الجنة كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم: ((المرأة إذا صلت خمسها، وصامت شهرها، وأحصنت فرجها، وأطاعت بعلها، فلتدخل من أي أبواب الجنة شاءت)).

 

بل إن طاعة المرأة لزوجها، وحسن تبعلها له يرفع أجرها إلى مرتبة المجاهدين في سبيل الله، كما سبق وبينا قصة أسماء بنت يزيد الأنصارية رضي الله عنها.

 

وتعتبر القناعة والرضى من أجمل صفات المرأة الصالحة؛ لأنها بقناعتها تكون قد توجت إيمانها برضاها -بقضاء الله وقدره فيها- فعاشت راضية مرضية مما يجعلها هانئة البال سعيدة النفس، لا عقد تعاني منها، ولا حسد يأكل صدرها، غير نقمة على ذوات الحظوظ من حولها، وهي تتمتع بكامل صحتها النفسية السوية، التي تشع سعادة ورضا على من حولها، وبذلك تقنع بالحلال، ولو كان قليلا، ولا تكلف زوجها فوق طاقته، ولا تجرح مشاعره أو تهين كرامته، بدعوى تقصيره أو ضيق ذات يده، بل على النقيض من ذلك تحترم وتصون كرامته، وتشاركه مشاعره، وتنسيه متاعب الدنيا، وتهون عليه مصائبها، وتأخذ بيده في مواجهة مشاكلها مستعينة بإيمانها وصبرها.

 

ولك أختي المؤمنة بالسيدة خديجة -رضي الله عنها- أكبر قدوة في حدبها على الرسول صلى الله عليه وسلم في أول مسيرة الدعوة، وتشجيعها له، ورفع معنوياته، وبذلها مالها ونفسها في سبيل الدعوة، ومشاركتها له فيما تعرض له من أذى أعدائه، وتحملها شظف العيش، ومعاناة الفقر والمقاطعة، وهي سيدة مسنة كانت ذات مال وشرف في قومها.

 

كما أن المرأة القانعة الراضية ترفع اسم زوجها بين الناس، فلا تذكره أمامهم إلا بخير، ولا تشهر به أو تفضح له سرا.

والمرأة القنوع لا تنكر الإحسان ولا العشير، ولا تجحد لزوجها حقا من حقوقه، بل إن قناعتها تدفع بها إلى جعل مكان الصدارة والقوامة التامة لزوجها في بيتها، كما تغض النظر عن أخطائه أو عيوبه، عملا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((لا يفرك [أي: يبغض] مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقًا رضي منها آخرَ)).

 

بل تتجاوز الدور السلبي إلى العمل على كل ما يرضي الزوج ويدخل السعادة إلى قلبه؛ لتكون ذات تجارة رابحة مع ربها تأسيا بتوجيهات الرسول الكريم حينما قال لإحدى النساء: ((أذات زوج أنت؟)) قالت: نعم، قال: ((فأين أنت منه؟)) قالت: ما آلوه إلا ما عجزت عنه، قال: ((فكيف أنت له، فإنه جنتك ونارك)).

 

أما العفة والحياء فيعتبران أسمى وأنقى وأرقى وأجمل ما يزين المرأة الصالحة؛ فالعفيفة الحيية لا تكون إلا لزوجها، لا تنظر إلا إليه قاصرة الطرف عليه، وقد أشار القرآن الكريم إلى خلق العفة والحياء بصورة واقعية حينما وصف إحدى المرأتين اللتين وجدهما سيدنا موسى عليه السلام عندما ورد ماء مدين وسقا لهما فقال: ﴿ فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ ﴾ [القصص:25].

 

وأشاد القرآن الكريم أيضا بالمرأة الصالحة لكونها قانتة حافظة للغيب ﴿ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ﴾ [النساء:34].

 

فالمرأة الصالحة القانتة -المطيعة- هي التي تحفظ غيبة زوجها، كما تحفظ حضوره فتصون بذلك عرضه وشرفه وسمعته، فلا تظهر مفاتنها إلا له، وتقر في بيتها، وإن خرجت منه فهي تعطي للطريق حقه، من حجاب مادي ومعنوي، بسترها وحشمتها ووقارها، وغض بصرها وصوتها، فلا تقول إلا قولا معروفا، لا خضوع فيه ولا تكسر، لا تخوض في الأسواق، ولا تخرج إلا حين الضرورة، كما أن المرأة العفيفة ترضي دافع حب الجمال عندها والزينة بالتجمل والتزين لزوجها، بحيث تبدو أمامه بأجمل مظهر شكلا ورائحة وصوتا وسلوكا وصورة، فتسره إذا نظر، وكما قال ابن عباس: (إني لأتزين لامرأتي كما تتزين لي).

 

ولعل صفة التواضع والرقة والأنوثة ولين الجانب من أكمل ما يزين خلق المرأة الصالحة، حيث يجعل من تواضعها إنسانة من أحاسن الناس أخلاقًا، الموطئين أكنافًا، الذين يألفون ويؤلفون.

 

ولا يخفى ما لأنوثة المرأة ورقتها من تأثير على قلب الرجل، إذ يجعله يجد فيها النصف الآخر المكمل والمحلي لرجولته، ولا يفهم من التواضع والرقة أن تمتهني نفسك امتهانا يزهد بك زوجك أو يحط من كرامتك، فهذا أمر وذلك شأن آخر لا يخفى على كثير من النساء الذكيات والفطنات، وبما أن دور المرأة في البيت دور الملاذ الذي يلوذ به الزوج والأولاد بعد عناء النهار، والسكن الذي ينشدون العودة إلى أفيائه - فلا بد لها من التحلي بخلق الصبر وسعة الصدر والحلم والحكمة في معالجة الأمور، لاسيما أن كثيرا من المشكلات الزوجية الأسرية لا تحل بالتضجر والتسرع والغضب، بل بمواجهتها بسعة صدر وصبر وترو وتبصر وتحكم: (فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم) والمرأة الصالحة تكون القدوة الصالحة في أمور كهذه.

 

ولا بد أن نؤكد مسئولية المرأة الصالحة في حمل أمانة رعاية بيت الزوجية، طاعة لأمر الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: ((المرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها)) متفق عليه.

 

ومسئولة الرعاية هذه تشمل كافة شئونه المادية والمعنوية، الفردية والاجتماعية، العقلية والعاطفية، الزوجية والوالدية، فتعطي كل ذي حق حقه من زوج وأولاد، ورعاية مال وبيت وشرف وتربية وأخلاق.

 

بقي أن نذكر ونذكر ببعض الصفات الخيرة التي لا بد من أن تكمل بها المرأة الصالحة شخصيتها كالصدق والصراحة والدماثة والكياسة، ومحاولة تعويد نفسها وزوجها على أن يثق كل منهما بالآخر، وأن يحترم كل منهما الآخر، لكي تبقى على حاجز الاحترام والثقة المتبادلة بينهما، تزيد من بنائه وتمتنه بالفعل والقول، حتى يمكنها أن تحقق في بيتها السكن النفسي والاجتماعي المنشود، وتكون أشبه بشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها في كل حين بإذن ربها... وارفة الظلال، دائمة الخضرة والثمار، متواصلة العطاء ما بقيت في هذه الدار[4].

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

elsayad
ضيف شرف

ــــــــــــــــــــــــــــــ
ضيف شرفــــــــــــــــــــــــــــــ
elsayad


تاريــخ التسجيـــــــل : 22/02/2024
مجموع المشاركــات : 1651
مــــعدل النشـــــــاط : 3416
آوسمتي
العطاء
العطاء
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
>



صحابية قدوة للنساء [1] Empty
مُساهمةموضوع: رد: صحابية قدوة للنساء [1]   صحابية قدوة للنساء [1] Emptyالأحد مارس 24, 2024 9:03 pm


صحابية قدوة للنساء [1]

صحابية قدوة للنساء [1] D16

لجهودكم باقات من الشكر والتقدير



سلمت على هذا الطرح المفيد والجميل

يعطيك الف عافية


بانتظار جديدك دائما


صحابية قدوة للنساء [1] 17103310


دام لنا عطائكم المميز والجميل



لك ودي واحترامي

صحابية قدوة للنساء [1] D16


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صحابية قدوة للنساء [1] 170898450031571
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دمعه السعودية
.. كبار الشخصيات ..

ــــــــــــــــــــــــــــــ
.. كبار الشخصيات ..ــــــــــــــــــــــــــــــ
دمعه السعودية


تاريــخ التسجيـــــــل : 13/11/2023
مجموع المشاركــات : 5011
مــــعدل النشـــــــاط : 8374
آوسمتي
فخر المنتدى
فخر المنتدى
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
>



صحابية قدوة للنساء [1] Empty
مُساهمةموضوع: رد: صحابية قدوة للنساء [1]   صحابية قدوة للنساء [1] Emptyالأحد مارس 24, 2024 11:22 pm


صحابية قدوة للنساء [1]
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صحابية قدوة للنساء [1] 16-121


صحابية قدوة للنساء [1] Gkppfz10




أن الله أمركم بأمر بدأ فيه بنفسه، وثنى بملائكته المسبحة بقدسه، وثلث بكم أيها المؤمنون من جنه وأنسه، فقال قولا كريما:
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً}
[الأحزاب: 56].
اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمدٍ3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الحور
" إدارة المنتدى "
HOME OF DESIGN

ــــــــــــــــــــــــــــــ
صحابية قدوة للنساء [1] I11
الحور


تاريــخ التسجيـــــــل : 25/01/2024
مجموع المشاركــات : 1263
مــــعدل النشـــــــاط : 2834
آوسمتي
العطاء
العطاء
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
>



صحابية قدوة للنساء [1] Empty
مُساهمةموضوع: رد: صحابية قدوة للنساء [1]   صحابية قدوة للنساء [1] Emptyالإثنين مارس 25, 2024 2:59 pm


صحابية قدوة للنساء [1]
سَلمت الأنامل وَدام وهج التَألق
كل الود والإحترام


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سوريا

...::| عضو مميز |::...


...::| عضو مميز |::...
سوريا


تاريــخ التسجيـــــــل : 02/02/2024
مجموع المشاركــات : 4703
مــــعدل النشـــــــاط : 6246
آوسمتي
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
فخر المنتدى
فخر المنتدى
>



صحابية قدوة للنساء [1] Empty
مُساهمةموضوع: رد: صحابية قدوة للنساء [1]   صحابية قدوة للنساء [1] Emptyالسبت مارس 30, 2024 3:27 am


صحابية قدوة للنساء [1]
سلمت يمينك ع المجهود والطرح الرائع
لا عدمنا وجودك وجديدك
ربي يع ـطيك الع ـوآفي
كــــــــل الـــــــــود.,

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صحابية قدوة للنساء [1]
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سجل حضورك بإسم صحابي أو صحابية
»  سجل حضورك بإسم صحابي أو صحابية
» بطل العالم في الخماسي الحديث بعد لقاء محمد صلاح: قدوة ومصدر إلهام للشباب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ديزاين بيست :: المنتديات العامة :: المنتدى الاسلامى :: الصحابة والتابعون-
انتقل الى:  

 

أشيائي ممنوعة النشر كل مايحتويه الموقع هي حقوق خاصة لـ ديزاين بيست وعملائي © ,

 

الساعة الأن :
©phpBB | إتصل بنا | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية