وعندها تفاجأ الجميع. حيث لم يجرؤ أحد في المنصوريّة على مخالفة أوامر تامر. ولكن في ذلك اليوم، لم يكن جواد الذي يبدو عاديًا يظهر له أي احترام على الإطلاق.
أصبح تعبير تامر باردًا، وعيناه تشع بالقتل.
على الجانب الآخر، كان محمود على وشك الانفجار من الضحك وهو يصرخ في داخله: "اقتله! انتهي منه!".
"سيد مراد، أ-أسرع واعتذر للسيد شداد!".
يجب الرد لمتابعة القراءه ======================
للمتابعة الفصولرحلة البحث عن الحقيقةــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ