طفت كلمات فارس عبر بحيرة فيكتوريا.
دخلت نوارة في حالة صدمة.
ارتجف جسدها وكانت هناك الكثير من المشاعر والمفاجأة في عينيها الجميلتين.
لم تعتقد أبدًا أن فارس فعل كل هذا من أجلها.
لم يكن ينوي أن يكون ملكا لكنه أرادها أن تكون الإمبراطورة.
كادت نوارة تنفجر من البكاء عندما سمعت هذه الكلمات.
لقد مرت عشر سنوات. لقد وعدها بحياة من الرفاهية آنذاك وقد وفي أخيرا
بوعده.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حين