اليوم في 9:34 am اليوم في 9:34 am اليوم في 9:29 am اليوم في 9:27 am اليوم في 9:23 am اليوم في 9:21 am اليوم في 9:19 am اليوم في 9:17 am اليوم في 9:16 am اليوم في 9:12 am
غادرت السيارة المكلفة بنقل فارس تاركةً وراءها وائل فقط. أثناء وقوف وائل في المطر العاصف مصدومًا، ظلت زاوية عينه تنقبض بشكل لا إرادي. قبل قليل فقط، بادر عمدة البلدية لدعوة السيد شداد إلى اجتماع لو كان المدعو شخصا آخر، لشعر بالتشريف والإثارة. لكن من كان ليظن أن فارس سوف يرفض الدعوة بحجة عدم القدرة على تخصيص الوقت. والسبب أن عليه الاستعجال إلى المنزل ليطبخ لزوجته. تلك اللحظة، سحر وائل تماما من ردة فعل فارس "تبا لهذا !". يجب الرد لمتابعة القراءه