اعترضت فايزة بائسة: "لم أغرق بالمطر، وعلاوة على ذلك، فأنا بخير." ثم اتجهت نحو مكتب حسام، ووضعت تقرير الأمس على سطحه. "هذا ملخص الأمس، وقد قمت بتنسيقه. وحيث أنني لدي عمل يجب القيام به، فسوف أترككما للم الشمل الخاص بكما."
القت نظرة سريعة على رهف، التي ابتسمت على الفور لها. وعندما غادرت، كان حسام شديد العبوس.
" حسام؟"
لم يستفق من خواطره إلا عندما نادت رهف اسمه، وارتبكت لردة فعله، لكنها بدت لطيفة ومهتمة عندما قالت: "لا تبدو فايزة بحالة جيدة. ربما كانت سكرتيرتك الآن، لكنها كانت فيما مضى الابنة المدللة لعائلة صديق، قبل أن تعلن العائلة افلاسها. ترفق بها قليلاً، لا تكون شديد البأس عليها."
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولولادة من جديد