اليوم في 6:54 am اليوم في 6:51 am اليوم في 6:50 am اليوم في 6:48 am اليوم في 6:46 am اليوم في 6:45 am اليوم في 6:44 am اليوم في 6:43 am اليوم في 6:40 am اليوم في 6:40 am
"م .. ماذا؟" لم تصدق رهف ما كانت تسمعه هذا ليس ما تريده على الاطلاق. كانت تأمل أنه بعد أن أعدت لحسام الغداء، أنها ستريه اصبعها المصاب عندما تذهب إلى مكتبه فيتأثر ويهتم بها، ويبدي قلقه عليها. وبعد ذلك، يتاح لهما أن يكونا معاً وحدهما، ويعملان على توطيد علاقتهما. ولكن الآن بدا أن هذا لن يحدث.