اليوم في 7:06 pm اليوم في 6:59 pm اليوم في 6:55 pm اليوم في 6:55 pm اليوم في 6:54 pm اليوم في 6:51 pm اليوم في 6:49 pm اليوم في 6:49 pm اليوم في 6:47 pm اليوم في 6:45 pm
كانت البرودة تطفى على جؤ السيارة. ذلك انتظرت خلود نائل ليتحدث متسقرة في مكانها كطفل صغير، واضعة يديها المتوثرتين في حضنها هل سيجد عذرًا آخر ليعيدني إلى منزل هادي ويقول إن عملي سيؤثر على سمعة عائلة هادي لأنني أظهر نفسي علنيا؟ لقد هربت من المكان بصعوبة كبيرة في المرة السابقة . أشك في أنني سأتمكن من المغادرة مرة أخرى إذا اضطررت للعودة إلى هناك هذه المرة.