خرج سامي ووضع يديه خلف ظهره وهو يتحدث ببرود إلى صادق صياد وكأنه
يأمره.
وخلال اللحظة التي اعتقد فيها الجميع أن ظهور سامي سيحل كل شيء، قام
صادق صياد بالفعل بركله في
أحشائه.
ركل سامي على الأرض.
صعق سامي تماما من هذه الهجمة.
صرخت يارا من الخوف.
كما كان الجميع يراقبون مصدومين.
ماذا يحدث الآن؟
ألم يكن سامي هذا شخصا مهما؟
هل السيد صياد مجنون؟
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ