عندما كان تيم يعتذر بأسى لفارس بقلب مليء بالرعب.
كان هناك صوت صاحب كبير حيث قام أحدهم بركل باب شركة العز للعقارات
مفتوخا.
دخل أكثر من عشرة من الموظفين المدنيين بالزي الرسمي إلى المبنى مسرعين.
كانوا جميعا عديمي
التعبيرات ويبدون عدوانيين وهم يبعدون حراس الأمن
ويسألون الضيوف بصوت صارم: "من منكم هو الممثل القانوني لهذه الشركة
كاميليا؟ ".
"أنا. . . أنا كذلك. ما الأمر؟".
صدم هذا التغيير المفاجئ في الأحداث الجميع الحاضرين.
شحب وجه كاميليا وأحست بشعور سيء في قلبها.
قال رجل في منتصف العمر يعلو وجهه ذو الزوايا الحادة تعبير سلطوي : "مساء
شرطة مدينة نصر وقد تلقينا إخبارًا بأن شركتك تعمل بشكل غير
الخير.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ