كان صمت تام يعم قاعة منزل آل نحاس كان الجميع مصدومين للغاية.
لم يكن هناك شيء سوى صوت صرخات الألم التي كان يطلقها السيد نحاس
العجوز كان الجميع مذهولين في صمت وهم يرون كيف كان بكير راكنا بشكل
مثير للشفقة على الأرض.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ