عندما وصلت خلود إلى منزل الحديقة الأخاذة قابلت طبيب العائلة وهو يغادر.
صعدت الدرج بسرعة شمت في الحال رائحة الأدوية التقليدية القوية تفوح من
غرفة المكتب.
في ذلك الوقت كان سالم يحمل وعاء يحوي على الدواء وينصح سيده بجدية
" قال الطبيب أنه من الأفضل تناول الدواء ساخنا يا سيد هادي".
تجعد جبين نائل بشدة وهو ينظر إلى وعاء الدواء ذو اللون الأسود الداكن.
وصاح باشمئزاز "أبعده عني".
"يا سيدي.."
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالثمن هو حياتهاــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ