امتدت المياه الخضراء لبحيرة فيكتوريا إلى الأفق.
ظهرت البحيرة الهادئة كسطح مرآة ياقوتي كبير حيث تنعكس السماء الصافية
عليها.
تداخلت التلال الجبلية في المسافة وكان سور أردنار العظمى العظيم مرنيا
بشكل خافت وسط الجبال المهيبة.
كان المكان يعج بالسائحين كان هناك أزواج يمسكون بأيدي بعضهم،
ومجموعات من الأصدقاء وعائلات يقضون عطلتهم ويستمتعون.
كانت بحيرة فيكتوريا منطقة جذب سياحي لا مثيل لها في المدينة الصاخبة.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ