عادت إيمان لوعيها وهي مرتعشة من الدهشة، بينما حاولت تمالك أعصابها،
ونطقت بكلمات مضغوطة بين أسنانها : "خلود، أنت شريرة جدا. كيف تتجرأين
على إعدادي هذا الفخ؟"
عاهرة ما الذي يمنحها الحق في التعامل مع فريق إنتاج بهذا الحجم؟ يجب أن
يكون نائل وراء هذا
قالت خلود وهي تبدو متجاهلة ومنزعجة : هذا ليس شيئا مقارنة بما فعلته
أنت بي!"
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالثمن هو حياتهاــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ